المثير للإهتمام في عبارة الإسلاموفوبيا، هو كونها تم استعمالها لأول مرة من قبل الخميني ونظامو لنعت النسا اللي ما حبوش يلبسوا الخمار في السنوات الأولى للثورة الإيرانية (اللي بدات كثورة شعبية ووفات كثورة إسلامية، وكيما يقول مانعرش شكون "الثورات يخطط لها الأذكياء ويكسبها الشجعان ويكسبها الجبناء"). الحاصل باش ما نطولش في حكاية إيران اللي هي موضوع هامشي بالنسبة لموضوعنا، نرجع لحكاية الإسلاموفوبيا : توة على شكون تجد حكاية اللي فمة مدونين إسلاموفوب ؟ عخاطر كلمتين تقالو في نقد الإسلام ولات خوماضة وإسلاموفوبيا وما نعرش شنوة آخر؟
المدونين اللي نقدوا ومازالوا ينقدوا في الدين (ونعتبر نفسي من بينهم) ما همشي يكتبوا من منطلق حقد وإلا خوف وإلا كره لكل ماهو مسلم والا إسلامي. باهي، باش ما نحكي كان عللي نعرفو، خليوني نحكي عروحي برك. يا سيدي آنا كي نكتب عالإسلام نكتب من منطلق نقد الأديان بصيفة عامة ومن منطلق قناعة شخصية خاصة ماعندها حتى دخل بإسرائيل وأمريكا وبـ11 سبتمبر... القناعات الشخصية تكونت عندي بصيفة "فلسفية" منعزلة عن العالم الخارجي، والكتب والمؤلفين اللي أثروا فيّ بالحق كانوا يحكيو عالمسيحية وعاليهودية (برتراند راسل بخصوص المسيحية وفرويد بخصوص اليهودية). ثم أنك كي تتعرف على منظومات فكرية تتعارض جملة وتفصيلا مع الدين ما تتعرفش عليها بصيفتها الأنتي ـ إسلامية، ولكن بصيفتها الأنتي ـ دينية. نفسر كلامي : داروين ماكانش يعرف محمد وماكانش مستحق باش يعرفو، فرويد نقد الدين من خلال نقد اليهودية، نيتشه كان يسمع بالإسلام سمع وعلى كل حال ماكانش باش يسلم والا يغير أفكارو لو كان قرا القرآن...
باهي. توة خوذ الأديان بالدين بالدين وأبدا حلل وشوف. تو تلقاها كلها آوت أف فاشين. فات عليها الفوت. تاريخ صلوحيتها منتهي. وهاذا ماهواش كلام نرمي فيه فالهوا آما ناتج عن قناعة شخصية ننجم نكون غالط فيها. آش تفيد اليوم "العين بالعين والسن بالسن"؟ كيفها كيما شريعة حامورابي فات وقتها. آش يفيد دعاء الموتى عند الزرادشتيين (ديانة قريب تنقرض اليوم) وآش ننجمو نعملو اليوم بالآيات متاع كتاب الموتى الفرعوني؟ اليوم عايشين في عالم غير العالم اللي "نزلت" فيه هالتشريعات والأحكام والتفسيرات هاذي للكون والحياة والموت. اليوم نعيشو في عالم آخر، متغير، محكوم بالسرعة، بالعلم، بالنجاعة الإقتصادية، بالقوة التكنولوجية... تنجمو تقولولي "صحيح، آما العالم اليوم داخل في حيط" وغادي مانجم كان نكون موافق معاكم. العالم اليوم داخل في حيط، وبالقوي زادة، لكن هذا مايعنيش اللي يلزمنا نرجعو ندعيو لآلهة الأولمب باش يخلصونا من هالوحلة. يمكن نرجعو لآلهة الأولمب باش نفهمو المرجعية التاريخية متع اليونان في الوقت هذاكة، يمكن نحاولو نستفادو مالأديان بصيفتها خلاصة تجربة إنسانية في مكان وزمان معينين. لكن هذا مايعنيش أننا نعاودو نتبناو المنظومة الفكرية متع الدين على أساس أنها هي المنظومة الصحيحة. يعني كأننا كنا شاددين الحقيقة المطلقة في وقت مالأوقات (وقت اللي الدين كان يتطبق "بالصحيح") ومن بعد ضيعناها وهاذاكة علاش داخلين في حيط.
اللي حبيت نقولو هو كونو الإسلام مثلو مثل أي دين معرض لنوعية النقد هاذي اللي مايهمهاش الدين اللي تنقد فيه بقدر مايهمها الثوابت اللي يرتكز عليها أي دين. ومن الثوابت هاذي نلقاو الغيبيات، اللي هي ثوابت غاية في الهشاشة كيما يقول فرويد. يعني كي نقلك راهو في بيتي فمة تنين يخرج في النار من فمو ولونو وردي ولابس مريول لاتزيو، ماعندك كان زوز حلول : يا تكذب كل شي وتقلي "بره ألعب بعيد" يا تصدق اللي قلتهولك وتبقا تناقش فيّ قال شنوة لونو عاطي أكثر عالقزوردي ومريولو مريول اليوفي موش لاتزيو. هاذاكة هو حال الفكر الديني : كلو في داخل بعضو سبيكيلاسيون ما مبنية على حتشي. ونتفكر نهارة اللي دخلني الشك لأول مرة. حكيت مع أستاذ عربية قاللي : "شكون قاللك ربي واحد موش زوز؟" سؤال إستفزازي، بسيط برشة، ساذج، لكن السذاجة متاعو هي سذاجة لولاد الصغار : سذاجة متع فضول وحب اكتشاف، سذاجة متع فلاسفة.
بهالمعنى هاذا نعتبر روحي ملحد ساذج.
عاد قلت اللي الإنسان اللي حللي عينيّ المرة لولة أستاذ عربية. حافظ شطر المعلقات وكي يذكر آية قرآنية يقولهالك بالصحيح، موش حسب التقريب كيما يعملو برشة متكلمين باسم الدين. قريت عندو كي كنت مازلت فرخ، عيني ما تحلتش عالدنيا، تونس ما زلت ماخرجتش منها، قمة ثقافتي تونس 7 وجريدة الشروق والدروس اللي نقرا فيها في المكتب. نقول في هاذا لكل باش الناس تعرف اللي قناعاتي ماهياش متولدة على ظروف تواجدي حاليا في بلاد العكري. وكم من تونسي نعرفو عندو نفس الأفكار اللي عندي تجاه الدين رغم اللي هو ما كانتش عندو الفرصة باش يعيش فالغرب.
توة باش تقولولي "باهي، الدين ماهو عندك انتي ماعادش صالح، آما راهو فمة برشة ناس يصلحلهم ويمثللهم أمل في حياتهم ومماتهم. بلاش دين ماعادش ينجمو يتحملو مصاعب الدنيا ومصايبها". يا سيدي باهي، هايل ياسر، الناس هاذم على عيني وراسي. ما عندي ما نقول عليهم. رغم اللي من وقت فرويد نعرفو كيفاش الدين يستغل المركبات النفسية والعقد والخوف (اللي هو خوف طبيعي إزاء الموت مثلا) باش يشبك حبالو على نفسية الإنسان وينصب الإله كحل نهائي ومطلق. لكن ماعليناش. يا سيدي نعتبروه أنتي ـ دبرسسور، كيفو كيما البروزاك، والا كيما الشيشة والا حتى كيما سيقارو تهدي بيه أعصابك. آنا اللي مقلقني في الحكاية هو كيفاش برشة ناس تجي تحط ربي بينك وبينها. كيما اللي قعد قعد ما كلمنيش أشهرة ومنبعد هز التلفون وقالي "إيجا تعشى بحذايا الليلة ليلة 27 ونحب نربح فيك ثواب". آنا أكثر واحد يدعو كونو الدين يبقى مسألة شخصية، والا كيما تقال في أحد التعليقات اللي قريتها عالبلوغوسفار: "أنتيم أكثر مالأنتيم" (كيما قال الكوميدي الجزايري فلاق، كلمة أنتيم ماعندها حتى مرادف بالعربي). يعني العباد تقلك اللي الدين أنتيم ومنبعد تجي (بون ينجمو يكونوا عباد أخرين) يقلك "علاش ماتصليش؟ بطل الشراب. ماتحكيش معاي حتى تولي تصوم." هاذا اللي ظاهر، وخلينا من أشكال الضغط الغير مباشر اللي تكون عندها عواقب نفسية وخيمة وتنجم تكون ناجعة أكثر مالضغط المباشر (على سبيل المثال : "موضة" الحجاب هي نتيجة لضغط غير مباشر من قبل التلفزة، الأصحاب، الشارع، الوالدين...).
المعضلة هي وقت اللي الدين يولي بالنسبة لبرشة ناس تشترك معاهم في البلاد واللوغة والمصير، هو الحل الأول والأخير. البنوك الإسلامية حل للأزمة العالمية، والطهارة حل للأمراض الجنسية، والإسلام حل لكل المشاكل الفلسفية والوجودية للإنسان المعاصر... مانحبش ندافع عالإسلاموفوبيا (الإسلاموفوبيا الحقيقية متع عباد قزينوفوب مرضى ماينجموا يراو فالبراني كان الهمجية والتخلف) لكن بعض الإسلاموفوبيا هو رد مباشر على رؤية شمولية تنظر للدين كحل نهائي وفوري وغير قابل للنقاش. وهي نظرة عندنا منها برشة في العالم الإسلامي، والأدهى والأمر : عندنا منها في تونس. كيف تحب تحكي مع أولاد بلادك عالمستقبل، عالإقتصاد، عالمجتمع وكي يجبدولك في كل دورة : "صحيح، آما أحنا مسيبين الإسلام من غادي جات مصايبنا الكل" ماتنجم كان تقول "الدين هو أصل البلية". كي تشوف واحد مضيع روحو بين صلاة وصلاة، ومخلي أولادو وإلا خدمتو وإلا قرايتو قال شنوة يعطي في حق ربي، وكي تلقا عباد مسلمة فللي وراها واللي قدامها قال شنوة زاهدين في الدنيا، وكي تلقا العباد فرحانة بقلة الثقافة وراضية بالدون ومسلمة أمرها قال شنوة قضا وقدر، كي تشوف هاذا الكل ماذابيك تقول : "الدين هو أصل المشكل الكل".
لكن رد بالك تقول هكاكة. موش عخاطر كي تقول هكاكة تولي منعوت بالصبع وتولي إسلاموفوب، آما عخاطر كي تقول هكاكة تطيح في نفس غلطة الإسلاميين : الدين عندو قيمة شمولية ومطلقة، يا إما بصيفتو حل نهائي وفوري وغير قابل للنقاش، وإلا بصيفتو المشكل الأساسي والغلطة الأصلية اللي ما عادش ممكن تجاوزها.
يكفي أننا نشعلو شمعة في الظلام ونحكيو عاللي نخممو فيه. بالنسبة لي آنا موش مهم كونو أفكاري تصادف أنها تشابه أفكار فلان والا فلتان. نشالله نكون نخمم كيما بوش، هاذا مايعنيش أني نيومحافظ. نشالله نطلع نخمم كيما فيلدرز والا حتى كيما بن لادن، هاذا مايعنيش أني إسلاموفوب والا أني إرهابي.
بالطبيعة، كلامي غير دقيق وفيه خلط كبير للمفاهيم. لكني مانيش قاعد نعمل في بحث أكاديمي وإلا حتى مقالة صحفية كيما صديقنا طارق. هاذا رايي قلتو، فيه برشة تخلويض وشوية انفعال آما برشة صدق. وما لزني باش نكتبو بالتونسي إلا رغبتي في أنها تبقا أفكار عفوية غير ممنهجة تعبر عن رايي في اللحظة هاذي.
وهاذا رايي قلتو.
10 commentaires:
ماعادش تغيب يا ماني
:))
تعرف فكّرتني بواحد مرْة قال لي توه أنا نشوفك ترمي في روحك في النار موش من حقي نخلّيك تهلك روحك من واجبي ننقذك من التهلكة ماكانش أنا نفسي نتحاسب ،
كيفاش باش تحكي معاه هذا ؟
مجرّد مثال من الواقع و الي نشوفوا فيه عالبلوغوسفار العن و العن
مثلا بولعربي - حقوق التأليف محفوظة لبراستوس - قال لك دستور و اجماع و دين الدولة موش من حقك تتصدر في وسط الصالة الا إذا رضيت بالإسلام أو شد كرسي في تركينة و طبّس راسك ،
التهديدات حقيقية موش مبالغة شفتها عالفايسبوك و الناس تفتخر و تتحلف بتكسير خلقة فلان أو فلتان بسبب تركه للإسلام ،
مجرّد بداية صحيح لكنها مخطرة ،
بتشجيع أقلام الكره يتوجه الحقد نحو اسرائيل و الغرب و القهر من الحاكم للعو التي جوست قدامنا و ساهل و دمه ما يسواش ، الي هو أصلا كافر و زيد توه طلع كزينوفوب ،
ناس تلعب بالنار و كأنه أي تهمة كالصهيونية أو طابور خامس أو اسلاموفوبي جملة تهم ساهلة ، تي حتى قانونيا طابور خامس و جوسسة تستحق اعدام ،
و مع ذلك هانا عايشين فيها البلاد و ماناش مسلمين ، في نهارين لمينا فوق ثلاثمة لاديني تونسي أغلبهم بشخصياتهم و تصاورهم و عايشين في تونس ، عالفايسبوك نحكي،
و بالتالي الأمل قايم رغم الخطر الي جاينا منالشرق أو الموت القادم من الشرق
مازال عندي ما نقول أما موش توه الصوف يتباع بالرزانة
Mani,une première réflexion: tu fais partie de ceux qui critiquent dénoncent ... (tu peux dire ce que tu veux) mais tu n'as jamais manqué de respect aux autres; on a eu des échanges vifs a l'époque de téméraire, mais jamais de débordement ce qui est malheureusement le cas de plus en plus de bloggeurs de nos jours.D'ailleurs t'avais un deuxième blog consacré a tes critiques, tu as tjrs critiqué mais jamais personne ne s'est senti visé directement pas tes écrits ce qui n'est pas le cas avec achour entre autre! Je reviendrai plus tard pour le reste.
je rejoins hatim dans sa réflexion et j'insiste sur le caractère sérieux et respectueux de tes critiques et je dirais meme que chaque débat avec toi m'était fort agréable,mais telle n'est pas la conduite de tout le monde
والله يعطيك الصحة..تكللمت فى الميضوع من جوانبو المتعددة..استشهدت بداروين وفرويد ونيتشه وهذا من حقك وموش مزية من حتى حد...لكن يؤسفنى باش نقللك اللى انا مانيش موافقك فى حتى حاجة ماللى حكيتو بكل...ونحب حتى انا نستشهد باية سمعتها اول مرة فى حياتى من عند استاذ التربية الاسلامية وتقول الاية...والله متم نوره ولو كره الكافرون...توة قداش انعام وما نجمتشى ننساها...واية اخرى قالهالى استاذ الفيزيك تقول...ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم...صدق الله العظيم...اذا المسألة مسألة قناعات..كل واحد حر فى تفكيرو...ولكم جزيل الشكر والاحترام
ما همشي يكتبوا من منطلق حقد وإلا خوف وإلا كره لكل ماهو مسلم والا إسلامي
انت وانا والناس الكل تعرف انو فمة عنصر او زوز مرضى باش منقولش عندهم غايات اخرى ،وهالاشكال هاذي هي الي تعفن في الجو العام وتختلق مشاكل فرعية.
آنا كي نكتب عالإسلام نكتب من منطلق نقد الأديان بصيفة عامة ومن منطلق قناعة شخصية.
هذا شيء يحسب لك ويجعلك تحضى باحترام الجميع ،النقد للنقد
توة خوذ الأديان بالدين بالدين وأبدا حلل وشوف. تو تلقاها كلها آوت أف فاشين. فات عليها الفوت. تاريخ صلوحيتها منتهي.
انا منيش متفق معاك بالعكس نظن انو الوقت توة اكثر وقت لازدهار الاديان وخاصة الاسلام شوف كيفاش العدد ماشي ويزيد ونظن انك بحكم تواجد على التراب الفرنسي لاحظت انو فمة نقلة نوعية وحتى تحسن في المستوى العلمي والثقافي للمسلمين من الجيل الثالث وهاذا ماهواش كلام نرمي فيه فالهوا( انا زادة)آما ناتج عن احصائيات ومراقبة شخصية وبحث.
عاد قلت اللي الإنسان اللي حللي عينيّ المرة لولة أستاذ عربية.
من سن شيء سيء له وزره ووزر من عمل به
حافظ شطر المعلقات وكي يذكر آية قرآنية يقولهالك بالصحيح.
غريبة انو كل مانحكي مع ملحد يقلي انو حافظ القران والا قارى الصحاح الكل والا طلعة جديدة قالك ينتمي للال البيت ولا قراني ،الحاصل كلها فرد لوغة.
. آنا أكثر واحد يدعو كونو الدين يبقى مسألة شخصية، والا كيما تقال في أحد التعليقات اللي قريتها عالبلوغوسفار: "أنتيم أكثر مالأنتيم".
الاسلام عكس الاديان الاخرى ماهوش حاجة شخصية او بين الله وعبده فقط ،هراء من يدعي غير ذلك ومن يطالب بحصره في المساجد وبين جدران البيت فهو يسخر من نفسه
عاشور /نحب نعرف علاش كى نقوللك كلمة تعتبرها انتى تهديد..حاول تكون موضوعى ولا تقولنى ما لم اقل...انا ما حبيتش نتكلم بالالغاز ...حطيت قناعاتى فوق الطاولة من غير نفاق..قتلك دستور واجماع ودين دولة...ولليوما وغدوة وبعد قرن نعاودها ...وانتى تعرف اننى مانيش قاعد نكذب عليك..تونس ما تخلقتشى امس...بلاد عندها تاريخ وعندها مؤسسات..بالطبيعة هذا رأيي الخاص..ملايين التوانسة ملتزمين بالدستور...انتى و300 واحد عالفايس بوك ما عجبكمشى الدستور...هيا اش قولك ناخذو بخاطركم ونقلبو الطاولة...نعاودو اللعبة على خاطر ثممة300 تونسي موش موافقين...لكن باش توللينا مشكلة على خاطر ثمة عشرة ملاين وميتين الف عاجبهم الدستور...وهالدستور كيما تعرف ما جاش من فراغ...اكثر من 100 عام واحنا نطبخو ونشويو باش وصلناه...اليوما انتى تحب تفسسد الاتفاق..بالطبيعة ماحناش باش نسكتولك...احنا اتفقنا وكمملنا..وراضيين بالنتيجة...انتى تمشى بمنطق نلعب وللا نحررم..موش معقول وهاكا علاه قتلك اقعد رايض...مايمسسك حد ما يعتدى عليك حد لكن ما تشووششى...الشاذ يحفظ ولا يقاس عليه...لكن اذا تحب انك بعيد على تونس7000 كيلومتر وتحب تبشر بعقيدة جديدة من عندك وللا من عند غيرك ...بالطبيعة باش ناقفولك فى الباب..يعنى بالعربى بلا فلسفة بلا فكر بلا ماسك بلا تخرنين...ايجا ماللخر وتفضل قوللنا باش حاجتك...علاه نمسكيو على بعضنا ..انتى تحب تحكى فكر وفلسفة وانتى مخبي خنجر وراء ظهرك...لكن ما تلومناشى اذا احنا فاطنين بيك...سيب ابو عربى وتولهى بحاجة اخرى على خاطرو يعرفكم ويحبكم تتكلموا ماللخر...
الأوصاف هاذي الكل من إسلاموفوبي لغبي لطابور ماهي إلا محاولات يائسة لعدم التفكير... شكرا ماني
Bravo Mani pour partager avec nous tes pensées qu'on sent très sincères et qui aideront tout le monde a se concentrer sur le sujet lui même et non a tourner autour.
ـ"نبصم بالعشرة" ههههه
الحقوق محفوظة ليك
bien dit mani
فمّا خوف دفين من رجوع الحركات الإسلامية على الساحة السياسيّة، ياخي البعض إختار أنو يشتم و يسب الإسلام عداوة للإسلاميين، هاذيكا الحكاية، من نغير تعقيد و لف و دوران، و المشكل أنّو العديد من المسلمين اللائكيين و العلمانيين ما يستحملوش الأساليب هاذي
كيف كيف بالنسبة لغزّة، البعض ما عندو حتّى رأي ثالث، لكن حبّو يتشمّتوا في الإسلاميين، و هانو باش الناس تعرف شنوّة ينجّم يصير إلى من ينتخب الإسلاميين، يعني موقف بكلّو إنتهازية و قلّة إنسانية بصراحة، و هذا شئ مؤسف فعلا
يا ماني، مع كامل إحتراماتي، ما ننصحكش باش تعمل محامي لقضايا فاشلة، خاطر ربّي يعرف ميمونة، و ميمونة تعرف ربّي
Enregistrer un commentaire