صديقي المدون.
يسعدنا لو كان تشارك معانا في حملة تدوينية جديدة سميناها "المرصد الإفتراضي للإنتخابات"
الفكرة ساهلة ياسر، ابتداء من عشرين سبتمبر، إذا كان توافق تشارك معانا في هالحملة، مطلوب منك تنشر مواضيع تخص الإنتخابات التونسية. تعليق على خبر قريتو، رايك بعد اجتماع حضرتلو، تعليقك على مقال والا برنامج تلفزي... إللي هو ! المهم مواضيع تخص الإنتخابات... والأهم من هكة، تعليقك على مختلف البرامج الإنتخابية متع الأحزاب المشاركة في الإنتخابات.
من 11 إلى 23 أكتوبر باش تصير الحملة الإنتخابية في تونس. المقالات اللي تكتبها في الفترة هاذيكة تنجم تتناول بالتحليل والتعليق رؤيتك لمشاركة الأطياف السياسية للحملة، مدى ظهور المعارضة في التلفزة والجرايد ... إلخ.
مطلوب منك زادة، إذا كانت عندك الرغبة، تحكيلنا بالتفصيل كيفاش مشيت تنتخب نهارة إلإنتخابات (إذا كان مشيت). فماش حاجة لاحظتها واستغربت منها، كيفاش تم استقبالك، كيفاش انتخبت، آش قالولك... إذا كانك عندك صيفة مراقب وإلا شاركت في الفرز، يهمنا ياسر تحكيلنا كيفاش عشت النهار هاذاكة، آش شفت بالضبط، وآش عملت...
الهدف متاع الحملة ماعندو حتى علاقة بالسياسة، الناس اللي باش تشارك فيها تنجم تكون معارضة، مع السلطة، بلاش راي، ضد الإنتخاب أصلا...إلخ. نطلبو منك، إذا كان تحب تشارك، تحكي الأحداث كما هي، بلا زيادة ولا نقصان، اللي صار صار...
حاجتين باش يجمعونا في هالفترة هاذي :
ـ حبنا لتونس
ـ رغبتنا باش نكونو شاهدين عالعصر وعلى الحدث هاذا بالذات
مافمة حتى صنصرة على الأفكار السياسية اللي ممكن تعبر عليها في مقالاتك. "المرصد الإفتراضي للإنتخابات" ماهواش جمعية، ماهواش حزب، ماهواش منظمة من أي نوع كان. نحن تجمع متع مواطنين توانسة، أكهو.
كيف تحط اللوغو متع الحملة يعني أنك توافق عاللي قريتو تو في التدوينة هاذي، واللي هو ننجمو نعملوه ميثاق للناس اللي مشاركين في الحملة هاذي.
ملاحظة : المشاركة تنجم تكون بالعربي، بالدارجة... وإلا باللي تحب ! وتنجم تكون في شكل صور.
الفكرة مازالت مطروحة للنقاش والنص اللي منشور لهنا ننجمو نتناقشو حولو ونحوروه إذا لزم. إلى حدود الآن المدونين المتحمسين للفكرة :
ـ ماني الإفريقي
ـ سفيان الشورابي
ـ كارب ديام
ـ أنتيكور
والبقية تأتي...
فمة زادة شكون اقترح مجمع كيما تن ـ بلوغز، وإلا مدونة جماعية تلم الأرتيكلوات اللي مشاركين في الحملة الكل...عنوان مُقترح للموقع :
tn-elections.com
شنوة رايكم؟؟
تحديث :
حبيت نوضح الجملة هاذي اللي ماعجبتش برشة ناس : "الهدف متاع الحملة ماعندو حتى علاقة بالسياسة"
المعنى اللي قصدناه هو كونو هدف الحملة ماهواش مساندة فلان والا فلتان. الحملة كحركة جماعية ماعندهاش غاية سياسية. لكن الناس المشاركين فيها عندهم الحق تكون عندهم مواقف سياسية بصيفتهم الفردية، وينجموا يحكيو بكل حرية على مواقفهم هاذيكة في مقالاتهم.
نتمنى كونو التوضيح هاذا يرفع اللبس اللي صار...
يسعدنا لو كان تشارك معانا في حملة تدوينية جديدة سميناها "المرصد الإفتراضي للإنتخابات"
الفكرة ساهلة ياسر، ابتداء من عشرين سبتمبر، إذا كان توافق تشارك معانا في هالحملة، مطلوب منك تنشر مواضيع تخص الإنتخابات التونسية. تعليق على خبر قريتو، رايك بعد اجتماع حضرتلو، تعليقك على مقال والا برنامج تلفزي... إللي هو ! المهم مواضيع تخص الإنتخابات... والأهم من هكة، تعليقك على مختلف البرامج الإنتخابية متع الأحزاب المشاركة في الإنتخابات.
من 11 إلى 23 أكتوبر باش تصير الحملة الإنتخابية في تونس. المقالات اللي تكتبها في الفترة هاذيكة تنجم تتناول بالتحليل والتعليق رؤيتك لمشاركة الأطياف السياسية للحملة، مدى ظهور المعارضة في التلفزة والجرايد ... إلخ.
مطلوب منك زادة، إذا كانت عندك الرغبة، تحكيلنا بالتفصيل كيفاش مشيت تنتخب نهارة إلإنتخابات (إذا كان مشيت). فماش حاجة لاحظتها واستغربت منها، كيفاش تم استقبالك، كيفاش انتخبت، آش قالولك... إذا كانك عندك صيفة مراقب وإلا شاركت في الفرز، يهمنا ياسر تحكيلنا كيفاش عشت النهار هاذاكة، آش شفت بالضبط، وآش عملت...
الهدف متاع الحملة ماعندو حتى علاقة بالسياسة، الناس اللي باش تشارك فيها تنجم تكون معارضة، مع السلطة، بلاش راي، ضد الإنتخاب أصلا...إلخ. نطلبو منك، إذا كان تحب تشارك، تحكي الأحداث كما هي، بلا زيادة ولا نقصان، اللي صار صار...
حاجتين باش يجمعونا في هالفترة هاذي :
ـ حبنا لتونس
ـ رغبتنا باش نكونو شاهدين عالعصر وعلى الحدث هاذا بالذات
مافمة حتى صنصرة على الأفكار السياسية اللي ممكن تعبر عليها في مقالاتك. "المرصد الإفتراضي للإنتخابات" ماهواش جمعية، ماهواش حزب، ماهواش منظمة من أي نوع كان. نحن تجمع متع مواطنين توانسة، أكهو.
كيف تحط اللوغو متع الحملة يعني أنك توافق عاللي قريتو تو في التدوينة هاذي، واللي هو ننجمو نعملوه ميثاق للناس اللي مشاركين في الحملة هاذي.
ملاحظة : المشاركة تنجم تكون بالعربي، بالدارجة... وإلا باللي تحب ! وتنجم تكون في شكل صور.
الفكرة مازالت مطروحة للنقاش والنص اللي منشور لهنا ننجمو نتناقشو حولو ونحوروه إذا لزم. إلى حدود الآن المدونين المتحمسين للفكرة :
ـ ماني الإفريقي
ـ سفيان الشورابي
ـ كارب ديام
ـ أنتيكور
والبقية تأتي...
فمة زادة شكون اقترح مجمع كيما تن ـ بلوغز، وإلا مدونة جماعية تلم الأرتيكلوات اللي مشاركين في الحملة الكل...عنوان مُقترح للموقع :
tn-elections.com
شنوة رايكم؟؟
تحديث :
حبيت نوضح الجملة هاذي اللي ماعجبتش برشة ناس : "الهدف متاع الحملة ماعندو حتى علاقة بالسياسة"
المعنى اللي قصدناه هو كونو هدف الحملة ماهواش مساندة فلان والا فلتان. الحملة كحركة جماعية ماعندهاش غاية سياسية. لكن الناس المشاركين فيها عندهم الحق تكون عندهم مواقف سياسية بصيفتهم الفردية، وينجموا يحكيو بكل حرية على مواقفهم هاذيكة في مقالاتهم.
نتمنى كونو التوضيح هاذا يرفع اللبس اللي صار...
4 commentaires:
« الهدف متاع الحملة ماعندو حتى علاقة بالسياسة
« Si je comprends bien, nous serons dans cet observatoire des êtres asexués, incolores et sans consistances même, peut être ! Je n’ai honte de dire que choisir de participer à une telle expérience, est un engagement citoyen, avec tout ce que cela implique. Mais si le but d’être dans une telle entreprise (participer à cet observatoire) est de faire un travail s’apparentant au journalisme, fallait à mon avis le dire clairement au lieu d’annoncer que le but n’est pas lié à la politique. Enfin, l’idée de départ est bonne, j’ajouterai seulement, que la littérature de la LTDH (communiqués, rapports et autres publications) s’est bien étoffée par les différentes missions d’observations qu’elle a mené par le passé, et les revoir, les relire donnera une idée plus précise sur tous les aspects du bon ou pas du déroulement d’une élection.
http://tnkhanouff.hautetfort.com/
comment dire que le but n'est pas politique. qui peut parler de politique sans avoir relation avec la politique. Chacun a un avis subjectif sur ce qu'il voit il entend et donc ça ne peut être que politique. C'est désolant que même sur la blogo on a peur de s'investir dans la politique
Je marche, et je suis pour un blog collectif..
Une lettre de Cherif FERJANI ,militant laic tunisien ,professeur de Sciences politiques à l'Université de LYON...
Objet : que faire ?
Cher(e)s ami(e)s
Je rentre de Tunisie où, durant mes vacances, j'ai constaté les conditions catastrophiques dans lesquelles se préparent les prochaines élections. Les réunions du mouvement Al-tajdîd et ses alliés ont été plusieurs fois annulées à cause des pressions des autorités sur les responsables auprès desquels des locaux avaient été réservés. Le journal Al-Tarîq Al-Jadîd et absent des points de vente ; il faut vraiement insister et revenir à plusieurs reprises pour en trouver un ou deux exemplaires. En tant qu'ami d'Al-Tajdîd et de l'Initiative pour la démocratie, je pense que le minimum de conditions nécessaires à une participation d'un candidat de l'opposition n'existe pas. Dans ces conditions, le maintien de la candidature de notre ami Ahmed Brahim n'a plus aucun sens. Je pense même que le retrait de sa candidature pour protester contre ces conditions aura plus de retentissement que les quelques réunions ou minutes d'intervention à la télévision ou à la radio qu'il espère obtenir dans le cadre d'une campagne qui ne fait même pas rire. Puisque Bn Ali et son parti font tout pour empêcher toute opposition, il faut les laisser jouer leur match sans adversaire. Les choses n'en seront que plus claires. C'est pourquoi, j'espère voir notre ami Ahmed Brahim convoquer une conférence de presse et annoncer le retrait de sa candidature en expliquant les raisons qui l'ont amené à opter pour ce choix.
Avec toute mon amitié.
Chérif Ferjani
Enregistrer un commentaire